بما اصفها
لو أردت أن أوصف وجههااا.....لو صفته بكرات الدم فى جسدهااااااااااااا
لو أردت أن أتنفس رأحتهااااا.....لعلمت أن المسك نسيم يمر من مدارجها
لها حواجز من بين عيونهااااا .....لها رموش مختفيه..فى لونهاااااااااااا
حاولت أن أرسم لوحة لهااااا.....لكني لم أستطع أن أوصف جمالهااااااااا
كأن الوجه مثل أطراف أصابعها....ناصع ممشوقا لا يخشى محاسنهااااااااا
لديها الندى..ديارا تسكنهااااأ....لا يسقى طريقا الا على شفتيهاااااااااااااا
لديها الورد سقفا فى راحتهاااا....يمضى..كما تمضى خواطرهاااااااااااا
من تاج الملوك أسندت صغرها....ومن لون السما أبهجت أظافرهاااااااااااا
وعندما.يتساقط الشعر على.....يديها.غابات من الورد تمشطهاااااااااا
وأذا رأيت الدموع قد همهااا.....فحنين الطفوله يجرى من دمهااااااااااا
جميع الشعراء وقف هنا وهنا.....فشهدو فى الحسن والحسن كان ضيائها
وعند سماع صوت من نافذتها ....تغدوا الحمام وترقص من أمامهااااااااااااا
تتكلم والشوق غناء يشملهاااااا ....وعلى أوتار العصافير الخجل يطرقهااااا
والصبح همسات تشعل نيرانها ....و الليل تتامل النجوم .والصمت يعشقها
كنت دوما أبحث عن ملامحها ....كا ن دوما خيالى يمضى خلفهااااااااااااااا
علقت جميع فرشاتى فوق وتحتها...عجزت الاقلام واستسلم حبرهاااااااااااااا
لا تسألونى كيف الاقلام لم تلقى ....صوابها هل رأيت النجوم ذاك شهابهااااا
هل رأيت الشمس ذاك وجههااا....لاتسألنا كيف واين طريقهااااااااااااااااااااا
مازلت أبحرعلى سفنا ترفضها....مازلت ارفع رأسي للسما كرما لخالقهاااا
عجبت وتخيلت .وحين تلتف....على جوانحها سيفان والقمرمقسوما بينهما
كأن قالت وعزت بقدميهاااااا.....كأن صنعت من الجمال مطلبهاااااااااااااا
على جزع من الذهبى قد طاف....عودها.على وردا من الليل جري ثوبهااا
تعود وتصغر بريش عينيهاااا ....كحمام بيضاء دانت وسحر يغمرهااااااااااا
القت من ثوب غصنها نورا .....فهبت عواصف الأقوام موضعهاااااااااااااا
وقفت ولكن الريح أوصي .....شواطئها.والبدر والبحر ليلا كان يحملهااا
أعلم أن من الخيال نثرتهاااا.....قصائدا وأبياتا وشعرا في حسنهااااااااااااااا
لكن ما زلت لم أرى مثلهااا .....نعم مازلت أحاول رسم شئ من ملامحهاا
مازلت أحاول رسم شئ من ملامحهاااا
لو أردت أن أوصف وجههااا.....لو صفته بكرات الدم فى جسدهااااااااااااا
لو أردت أن أتنفس رأحتهااااا.....لعلمت أن المسك نسيم يمر من مدارجها
لها حواجز من بين عيونهااااا .....لها رموش مختفيه..فى لونهاااااااااااا
حاولت أن أرسم لوحة لهااااا.....لكني لم أستطع أن أوصف جمالهااااااااا
كأن الوجه مثل أطراف أصابعها....ناصع ممشوقا لا يخشى محاسنهااااااااا
لديها الندى..ديارا تسكنهااااأ....لا يسقى طريقا الا على شفتيهاااااااااااااا
لديها الورد سقفا فى راحتهاااا....يمضى..كما تمضى خواطرهاااااااااااا
من تاج الملوك أسندت صغرها....ومن لون السما أبهجت أظافرهاااااااااااا
وعندما.يتساقط الشعر على.....يديها.غابات من الورد تمشطهاااااااااا
وأذا رأيت الدموع قد همهااا.....فحنين الطفوله يجرى من دمهااااااااااا
جميع الشعراء وقف هنا وهنا.....فشهدو فى الحسن والحسن كان ضيائها
وعند سماع صوت من نافذتها ....تغدوا الحمام وترقص من أمامهااااااااااااا
تتكلم والشوق غناء يشملهاااااا ....وعلى أوتار العصافير الخجل يطرقهااااا
والصبح همسات تشعل نيرانها ....و الليل تتامل النجوم .والصمت يعشقها
كنت دوما أبحث عن ملامحها ....كا ن دوما خيالى يمضى خلفهااااااااااااااا
علقت جميع فرشاتى فوق وتحتها...عجزت الاقلام واستسلم حبرهاااااااااااااا
لا تسألونى كيف الاقلام لم تلقى ....صوابها هل رأيت النجوم ذاك شهابهااااا
هل رأيت الشمس ذاك وجههااا....لاتسألنا كيف واين طريقهااااااااااااااااااااا
مازلت أبحرعلى سفنا ترفضها....مازلت ارفع رأسي للسما كرما لخالقهاااا
عجبت وتخيلت .وحين تلتف....على جوانحها سيفان والقمرمقسوما بينهما
كأن قالت وعزت بقدميهاااااا.....كأن صنعت من الجمال مطلبهاااااااااااااا
على جزع من الذهبى قد طاف....عودها.على وردا من الليل جري ثوبهااا
تعود وتصغر بريش عينيهاااا ....كحمام بيضاء دانت وسحر يغمرهااااااااااا
القت من ثوب غصنها نورا .....فهبت عواصف الأقوام موضعهاااااااااااااا
وقفت ولكن الريح أوصي .....شواطئها.والبدر والبحر ليلا كان يحملهااا
أعلم أن من الخيال نثرتهاااا.....قصائدا وأبياتا وشعرا في حسنهااااااااااااااا
لكن ما زلت لم أرى مثلهااا .....نعم مازلت أحاول رسم شئ من ملامحهاا
مازلت أحاول رسم شئ من ملامحهاااا
